“Әl-kәlimut-tәyyib” kitаbındа
(sәh.14) dеyilir: Bu әzәmәtli duа İmаm Zаmаndаn (ə) nәql оlunmuşdur. Hәr hаnsı bir şеyi itirәn vә yа mühüm bir hаcәti оlаnlаr bu duаnı охusunlаr:
بِسْمِ اللهِ الرّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
أَنْتَ اللهُ الَّذِي لاٰ اِلـٰهَ اِلاّٰ أَنْتَ، مُبْدِئُ الْخَلْقِ وَمُعِيدُهُمْ، وَأَنْتَ اللهُ الَّذِي لاٰ اِلـٰهَ اِلاّٰ أَنْتَ، مُدَبِّرُ الْاُمُورِ، وَبٰاعِثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، وَأَنْتَ اللهُ الَّذِي لاٰ اِلـٰهَ اِلاّٰ أَنْتَ الْقٰابِضُ الْبٰاسِطُ، وَأَنْتَ اللهُ الَّذِي لاٰ اِلـٰهَ اِلاّٰ أَنْتَ، وٰارِثُ الْأَرْضِ وَ مَنْ عَلَيْهٰا. اَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي ﺇذٰا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ، وَاِذٰا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ، وَأَسْئَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَبِحَقِّهِمُ الَّذِي أَوْجَبْتَهُ عَليٰ نَفْسِكَ أَنْ تُصَلَّي عَليٰ مُحَمَّدٍ وَﺁلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَقْضِيَ لِي حٰاجَتِي، اَلسّٰاعَةَ السّٰاعَةَ.
يٰا سَيِّدٰاهُ، يٰا مَوْلاٰهُ، يٰا غِيٰاثٰاهُ، أَسْئَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَهُ بِهِ نَفْسَكَ، وَاسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَليٰ مُحَمَّدٍ وَﺁلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تُعَجِّلَ خَلاٰصَنٰا مِنْ هٰذِهِ الشِّدَّةِ يٰا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ وَالْأَبْصٰارِ، يٰا سَمِيعَ الدُّعٰاءِ، ﺇنَّكَ عَليٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يٰا أَرْحَمَ الرّٰاحِمِينَ.
Hiç yorum yok:
Yeni yorumlara izin verilmiyor.